بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 7 فبراير 2010


ربما غدآ او بعد غد..

ربما بعد سنين لا تعد..

ربما ذات مساء نلتقي في طريق عابر من غير قصد..

ليست هناك تعليقات: